Subtotal: $
Checkoutوكانَ المُؤمِنون كُلُّهُم مُتَّحِدينَ، يَجعَلونَ كُلَّ ما عِندَهُم مُشتَركًا بَينَهُم.
وإذا قطعنا الأمل من تغيُّر الأطفال ومن إصلاحهم ووصفناهم بأنهم «ميؤوس منهم» كان ذلك دليل على افتقارنا إلى المحبة والإيمان المسيحي. فإذا أحببنا أولادنا بِحقٍّ فإننا لن نستسلم إلى اليأس. فلا يَحُقُّ لنا أن نفقد فرحتنا بهم، حتى بعد خوض أعسر يوم معهم، ويجب أن نؤمن بأن قدرة المسيح في الخلاص والشفاء موجودة لهم بقدر ما هي موجودة لنا.
في الإيمان المسيحي، تُعتَبر محبة الإخوة والأخوات في مجتمع الكنيسة دليلا على محبة المسيح. فلا يمكن تجزئتها أو فصلها عن محبة المسيح. فكل من آمن بالمسيح... اِقرأ المزيد
توجد رسالة قوية موجهة إلينا في هذا الكتاب؛ رسالة ترسلها إلينا الشهادات الأصلية التي قدَّمها المسيحيون الأوائل بحياتهم، منذ انبثاق المسيحية. ثم إننا... اِقرأ المزيد
لم تكن تربية الأطفال بهذه الصعوبة سابقًا مثلما هي عليه الآن في هذا الزمان. لذلك يقدِّم لنا الكاتب يوهان حكمة تربوية واقعية ومعقولة ومُجَرَّبة حول... اِقرأ المزيد
يلفت الكتاب أنظارنا إلى ملكوت الله لنستقي منه الإلهام، فيثمر حياة مسيحية مشتركة ينضمُّ إليها الإنسان بإرادته وقناعته، ليحيا حياة التكريس المؤبد... اِقرأ المزيد